مفهوم التعلم
التعلم كعملية وناتج : هو العملية العقلية الداخلية التى تتم داخل عقل الكائن الحى ويصعب قياس تلك العملية ويستدل عليها من الآداء الظاهرة وكلما نجد من الخبراء من يتفق مع غيره بسب كثرة التعريفات واختلاف النظريات من هناء ظهرت ثلاث مفاهيم
1- التعليم كعملية تذكر : يرتبط هذا المفهوم بسيكولوجية العالم( هاربرت) الذى كان يرى ان الطفل الصغير يولد وعقله كالصفحة البيضاء أى أن هذا المفهوم اعتبر العقل مخزن للمعلومات تخزن فيه المعلومات لحين أستدعائها
2- التعلم كعملية تدريب للعقل : يرتبط هذا المفهوم بنظرية التدريب الشكلى للعالم الانجليزى (لوك) ويقول لوك أن العقل مقسم الى ملكات ملكة للتذكر وأخرى للتخيل وأخرى للتفكير – التصور والخ وان التعلم ينتج من تدريب هذه الملكات
3- التعليم كعملية تغير وتعديل فى سلوك الفرد : مع تقدم الابحاث السيكولوجية والنظريات العلمية وجد أن الطفل منذ نعومة أظافره وهو يؤثر ويتأثر بسلوك الآخرين يتفاعل معهم ويكتسب أساليب سلوكية جديدة ثم تبدأ هذه الاساليب فتتعقد تدريجيا
أهمية التعلم فى فهم السلوك:
1- يزود المعلم بالمبادئ اللازمة لمعرفة حدوث الاستجابة
2- تفيد المعلم فى تنمية مهارات التفكير العقلى عند المتعلم
3- تهيئة جو مناسب لبيئة التعليم المدرسى
4- استخدام مبادئ التعلم فى التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب
تعريف داشيل : يرى داشيل أن التعلم هو تغير شبه دائم فى سلوك الفرد يحدث كنتيجة للمارسة وأن الفرد اذا اراد أن يتعلم فلابد أن يمر بخمس خطوات كالأتى:
1- اذا اراد شخص أن يتعلم فلابد أن يكون لديه دافع
2- عائق يحول بينه وبين عملية التعلم
3- يقوم الفرد باستجابات أوحركات عشوائية
4- يستطيع استجابة ناجحة ان يجتاز العائق
5- تكرار الاستجابات الناجحة حتى نصل الى الهدف
تعريف جيتس : يرى جيتس أن التعلم هو تغير فى سلوك له صفة الاستمرار وصفة بذل الجهد المتكرر حتى يصل الفرد الى استجابة ترضى دوافعه وتحقق غاياته أى ان الفرد يتعلم اذا كانت عنده حاجة او اذا كلن لديه دوافع فيوجه سلوكه نحوها فيخسر خلالها كل ما لديه من قدرات وامكانات حتى يصل الى الهدف المنشود.
تعريف ثورونديك : يرى أن التعلم هو سلسلة من التغيرات تحدث فى سلوك الفرد
تعريف أحمد زكى صالح : التعلم ما هو الا عملية فرضية مثلها فى ذلك مثل الطاقة الكهربائية او المعناطيسية لانستطيع أن نستدل عليها الا عن طريق أثارها أو نتائجها
شروط التعلم : أولا الدافع : هو شئ أفكرة أو مفهوم أوحتى حركة أو ملاحظة تؤثر فى حواس الفرد وتريد اثارنه مما ينتج عنه نوع من الاستجابة
الدوافع عند ماسلو: 1- الحاجات الفسيولوجية 2- الحاجة الى الشعور بالأمان
3- الحاجة الى الانتماء 4- الحاجة الى التقدير
5-الحاجة الى تحقيق الذات 6- الحاجة الى المعرفة والفهم
أنواعها : 1- الدوافع الاولية : وهى دوافع فطرية يولد بها الانسان وتؤثر فى نشاطه وتصحبها بعض التغيرات الفسيولوجية
مميزاتها : 1- دوافع عامة موجودة عند كل أفراد النوع
2- هدفها الحفاظ على حياة الانسان وحفظ النوع
3- يزود الانسان بها
4-تؤثر البيئة الاجتماعية فى تلك الدوافع
2- الدوافع الثانوية : تتسم تلك الدوافع بأنها غير فطرية , وتتسم باتساع مداها فهى تختلف من مجتمع لاخر وتؤثر فى المتعلم
مميزاتها : 1- بعضها يمثل دوافع ذاتية 2- دوافع مكتسبة يتعلمها الفرد بالتعامل مع الاخرين
3- قابلة للتعلم والتعديل
ثانيا النضج : وهو محصلة عملية النمو فى جميع جوانب الطفل الجسمية والعقلية والانفعالية
أنواعه : 1- النضج الجسمى 2- النضج العقلى
مثال : الطفل الذى يبلغ من العمر عامين ولايستطيع أن يمشى على قدميه نقول أن الطفل غير ناضج من الناحية الجسمية
مثال : الطفل الذى يبلغ عشرة أعوام ويرتمى على الارض ويبكى نقول أنه غير ناضج من الناحية الانفعالية
ثالثا الممارسة: ليس المقصود بالممارسة هى التكرار البحثى أى تكرار المادة المتعلمة ولكن المقصود بالممارسة هى التكرار الموجه الذى يتبعه التعزيز والذى يؤدى الى تحسين فى عملية التعلم.
أنواعها : 1- الممارسة الموزعة 2- الممارسة المركزة
وتتوقف الممارسة الموزعة على الممارسة المركزة على العوامل الاتية
1- على مقدار المادة العلمية 2- صعوبة المادة وسهولتها
2- مقدار تنظيم المادة 4- سن المتعلم
6- ذكاء المتعلم 5- دافعية المتعلم
أهمية الدافع فى عملية التعلم :
1- تمد الدوافع السلوك بالطاقة وتثير النشاط
2- تعمل الدوافع على توجيه السلوك نحو هدف معين
3- تعمل الدوافع على انتقاء الاستجابة الصحية والعمل على تعزيزها
أهمية النضج فى عملية التعلم : أختلفت العلماء فى تعريف معنى النضج منهم من يرى أن النضج يعنى هناك وجود انماط سلوكية تحدث نتيجة عملية نمو داخلى لاعلاقة لها بالتدريج أو الخبرة
أهمية الممارسة فى عملية التعلم :
1- تفيد الممارسة فى تعلم المواد المعرفية
2- تفيد الممارسة فى تعلم الاتجاهات والقيم
3- تفيد الممارسة فى تعلم المهارات الحركية
مناهج البحث فى علم النفس
أولا المنهج الوصفى : يهدف الى وصف الظواهر وصف دقيق وموضوعى فهو يصف الظاهرة هنا ولان يقوم المنهج الوصفى بجمع بيانات ومعلومات عن موقف ما
الملاحظة : هى مشاهدة السلوك كما هو عليه فى الواقع سواء بالاحساسات المجردة أو الاستعانة بالالات كالكاميرا.
وتنقسم الملاحظة حسب درجة المشاهدة الى ثلاث
1- الملاحظة المباشرة : فيها يلاحظ الباحث جماعة المفحوصين وجها لوجه كالمعلم والتلاميذ يسجل كل مايصدر عن سلوكهم بدقة تامة ثم يصف بياناته ثم يستخلص أحكام عامة ونتائج يصدرها
2- الملاحظةغير المباشرة : فيها يلاحظ الباحث جماعة المفحوصين وغالبا ما نصنع غرف من الزجاج تتيح الرؤية من جهة واحدة فى هذا النوع من الملاحظة يستطيع الباحث ان يسجل كل ما يصدر عن سلوكهم
3- الملاحظة المشاركة : فيها يندمج الباحث مع جماعة المفحوصين ويشترك معهم فى نشاطهم اليومى وعادة مايستخدم أكثر من باحث هنا فى هذا النوع
وتنقسم الملاحظة من حيث درجة التفنين الى أربعة :
1- الملاحظة المنظمة : أفضل أنواع الملاحظة لانها جهد علمى منظم يقوم على أسس علمية ويتبع المنهج فيستخدم الادوات المناسبة للحصول على معلومات موضوعية دقيقة.
2- الملاحظةغير المنظمة : فى هذا النوع من الملاحظة تجرى فى أى وقت وفى أى مكان ومع أى عدد من الافراد وفى هذا النوع من الملاحظة لايعتمد عليه كليا لآنه لايستطيع الحصول فيه على معلومات دقيقة
3- الملاحظة المبدائية أو المجالي: فى هذا النوع من الملاحظة يتم دراسة عادات وتقاليد المجتماعات فيذهب الباحث الى الاسرة ويمكث معها عدد من الايام ويسجل كل ما يصدر عن سلوكهم
4- الملاحظة التجريبية : فيها يقوم الباحث بدراسة ظاهرة التى يصعب دراستها عن استخداد الطرق الثلاثة السابقة
الشروط الواجب توافرها فى الملاحظة الجيدة
1- يجب أن تكون الملاحظة عملية موجهة أى لها هدف واضح ومحدد
2- يجب أن تكون الملاحظة عملية موضوعية أى تبعد عن الذاتية
3- يحب أن تكون الملاحظة عملية منظمة
4- يجب ان تكون الملاحظة غير مباشرة
ثانيا المنهج التجريبى : يمتاز المنهج التجريبى بجمع الوقائع والمعلومات عن طريق الملاحظة المنظمة لا الملاحظة العارضة ويمتاز المنهج التجريبى بالضبط والعزل والقياس وتقوم فكرته على أنه اذا كان هناك موقفين متشابهين فى كل شئ ثم أضفت عنصر فى الموقف الاول فأن العنصر يكون له تأثير
أولا متغيرات المنهج التجريبى
1- المتغير المستقل : هو المتغير الذى ندرس تأثيره على السلوك
2- المتغير التابع : هو المتغير الذى يتغير بتغير المتغير المستقل
3- المتغيرات الدخيلة أو الوسيطة : هى المتغيرات التى من شأنها تؤثر على المتغير التابع
والتجربة تنقسم الى ثلاث أنواع
أ متغيرات ترجع الى الاجراءات التجربية
1- ذكاء الافراد 2- السن 3- المستوى الاجتماعى 4- الخبرات التعليمية
5-النضج الانفعالى الجسمى العقلى ويجب على الباحث ان يضبطها
ب – متغيرات ترجع الى المؤثرات الخارجية
1- درجة الضوضاء 2- درجة الاضاءة 3- درجة التهوية او الرطوبة
ج – متغيرات ترجع الى الاجراءات التجربية
1- عدم أثتثارة دوافع المفحوصين وأهتماماتهم
2- عدم أختيار الآدوات المناسبة والدقيقة
3- قد يفهم من الباحث السرعة والايجابية تؤدى الى التخمين
مناهج التعلم الشرطى الاستجابى (بافلوف)
كان مجال دراسته فسيولوجية الجهاز الهضمى عند الكلاب نال مجال واسع فيه رشحته لنيل جائزة نوبل 1904وكان من أعظم أكتشافاته الفعل المنعكس الشرطى
الفعل المنعكس : حركة بسيطة تصدر من الفرد بطريقة لا ارادية
وكان يرى جماعة السلوكين أن السلوك ماهو الامجموعة من العادات والعادات مجمموعة من الانفعال المنعكسة
الاستنتاج : استنتج بافلوف انه اذا ارتبطت استجابة بمثير يصاحبه مثيرة الاصلى وتكررت هذه العملية عدة مرات ثم حذفنا المثير الاصلى وقربنا المثير الصاحب لوحدة استجابة شرطية.
وكذا يفسر بافلوف عملية التعلم على انها نوع من الارتباط بين مثير شرطى واستجابة شرطية وارجع هذا النوع من الارتباط الى اسس فسيولوجية باحته وجعله وظيفة من وظائف المخ.
وهكذا يفسر بافلوف عملية التعلم معتمدا على مجموعة من المبادئ والقوانين الاتية
1- التكرار : وهو شرط ضرورى لحدوث التعلم الشرطى فان التكرار اقتران المثير الشرطى( صوت الجرس) بالمثير الاصلى (مسحوق اللحم) شرط ضرورى لحدوث التعلم الشرطى وهذا التكرار يكون فى أول الامر ضعيف ثم يقوى بعد ذلك
2- عامل الزمن : يتم الارتباط الشرطى فى حالة الاتفاق فى الوقت بين حدوث المثير الشرطى مه المثير الاصلى أو يأتى المثير الاصلى ( الطعام) بعد الشرطى بفترة زمنية قليلة
3- التعزيز : يقصد به مجئ المثير الاصلى ( الطعام) مع أو بعد صوت الجرس فيعمل على تقويته وتعزيزه حتى يستدعى الاستجابة الشرطية
4- التعميم : بمجرد أن يتعلم الكائن الحى أنه يستجيب لمثير بنوع ما من السلوك فانه يستجيب لنفس الشبيهة
5- التمييز : يقصد به هو ان يميز الكائن الحى المثير الذى يعزز حتى يستدعى الاستجابة الخاصة به
6- الانطفاء والاسترجاع التلقائى : ويقصد به اذا تكررت الاستجابة مع تكرار المثير الشرطى دون تعزيز
7- الاستجابة المتوقعة : وهى الاستجابة التى تحدث قبل حدوث مثيرها الاصلى.
نظرية ثورنديك: ينتمى ثورنديك لمدرسة السلوكية التى كانت رائدها العالم الكبير واطسن ولذلك يسلم بان وحدة مثير استجابة بمعنى لكل مثير استجابة خاصة له وتحدث فى وجوده فهو يرى ان الكائن الحى يولد وهو مزود بعدد لانهائى من الروابط العصبية التى تستقبل المثير وبين مجموعة أخرى تتسبب فى حدوث استجابة وان وظيفة التعلم هى تقوية الروابط بين المثير والاستجابة ولذلك لكى يفسر التعلم وضع القوانين
1- قانون التكرار : الاستجابات تقوى بالاستعمال ضعف بالاغفال أو الاهمال فالكائن الحى يكرر الاستجابة التى تؤدى الى الطعام ولايكرر التى طعام بمعنى أن تكرار الارتباط بين المثير والاستجابة فتظهر عندما يظهر هذا المثير ولكن التكرار وحده لا يؤدى الى تحسين فى عملية التعلم لآن هناك استجابات تتكرر فى حياتنا كل يوم ومع ذلك لانتعلمها
2- قانون الاثر : الاثر هو معنا مايحدث قاطع للاستجابة فى ثوانى قليلة وينص هذا القانون على ان الاستجابات تثبت اوتحذف حسب الاثر المترتب عليها فالاستجابات التى يحصل فيه الكائن الى على الطعام تجلب له السرور والارتياح وبالتالى تقوى فيتعلمها الكائ الحى فى النهاية اما الاستجابات التى تجلب الضيق لايتعلمها الكائن الحى ويذوها.
3- قانون الاستعداد : هذا القانون يحدد الاسس الفسيولوجية لقانون الاثر ويحدد ظروف الارتياح والضيق الذى يعمل تحت تأثيرها الكائن الحى فيما يلى:
أ- حينما تكون الوحدة العصبية مستعدة للعمل وتعمل فان عملها يريح الكائن الحى
ب- حينما تكون الوحدة العصبية مستعدة للعمل ولاتعمل فان عدم عملها يضايق الكائن الحى
ت- حينما تكون الوحدة العصبية غير مستعدة للعمل ويجير على العمل فان عملها يضايق الكائن الحى
نظرية سكنر : ينتمى سكنر الى المدرسة السلوكية وكان سكنر يهتم بالتعزيز كعامل اساسى فى عملية التعلم
ولذلك قام بتعليم الحيوانات انماط السلوك المطلوب حينما حدد الخطوات التى يجب أن يتبها الحيوان وكان
يعزز كل خطوة التى تؤدى الى الخطوة التى تليها حتى يتم نمط تعلم السلوك المطلوب . ولقد قام سكنر بتجربة
على الحيوانات مستخدما الفأران وبعض الحمامات وبهذه الكيفية أستطاع أن يعلم الفأر أن يلمس بذيله ويحركه
تجاه ثقب معين ويعضها فيه وعلم الحمامة لعب تنس الطاولة وعلم الحمامة أن تسير وهى مرفوعة الرأس
ومن هنا فرق سكنر بين الاشتراط الكلاسيكى والاجرائى.
التعزيز عند سكنر : بمعنى التقوية أو التدعيم والمعنى الاجرائى للتعزيز عند سكنر يعنى تعزيز استجابة معينة
أثناء التدريب عن الكائن الحى يقوى سلوكه فى المستقبل لآن يسلك كيفية مشابهة والنعزيز نوعان
1- التعزيز المستمر : وهو التعزيز الذى يأتى فى كل مرة تصدر فيها الاستجابة أما المتقطع يأتى بعد استجابات مختلفة
2- التعزيز المتقطع : وينقسم بدور الى اثنين
أ- التعزيز الدورى : ويقوم على فكرة أن التعزيز الذى نقوم به فى حياتنا اليومية لايخضع لتعزيز منتظمم
مثال : التاجر الذى يربح فى يوم ولا يربح مثلما ربح فى مرة ومع ذلك نجد أنه يفتح محله مرة أخرى
ب – التعزيز الدورى الذى يقوم على فترات زمنية مختلفة كان يقوم بعد 3 دقائق أو 4 دقائق وكان يقوم سكنر التعزيز بعدما يضغط الفأر لفترة زمنية قدرها من 2 أو 4 ثانية وفى المرحلة الثانية من 3 الى 20
التطبيقات التربوية لنظرية سكنر :
1- اثبتت نظرية سكنر فى تشكيل سلوك الاطفال اللغوى وذلك لتحديد انماط السلوك المطلوب تعلمها وتعزيز كل نمط الى النمط التالى له حتى يتم تعلم النمط الكلى للسلوك
2- يستفيد المعلم فى الفصل المدرسى بالتعزيز الفورى بعد الاستجابة وينقسم التعزيز الى نوعين
أ- الموجب والذى يقدم فى صورة الفظ التشجيع او المكافات المادية
ب- السالب وهو الذى يستبعد من الموقف فيؤدى لتقوية الاستجابة قد يكون بالضرب أ, الالفاظ أو برفع الايدى
3- استفادتنا من نظرية سكنر من التعلم المبرمج.
الفرق بين الشرط الكلاسيكى والشرط الاجرائى
الاشترط الكلاسيكى الاشتراط الاجرائى
اولا : معاجة بافلوف
- يقوم أساسا عى استبدال مثير بمثير أخر جديد له القدرة على استدعاء الاستجابة الشرطية الخاصة بالمثير الاصلى.
- كما فى تجربة بافلوف استبدلنا المثير الشرطى ( صوت الجرس) للاستجابة الشرطية الخاصة بالطعام (مسحوق اللحم)
- التعزيز فى الاشتراط الكلاسيكى يأتى بعد المثير أى أن التعزيز يقترن هنا بالمثير ثانيا : سكنر
ثانيا : سكنر
- يتم التركيز عى الاستجابات وليس على المثيرات فهو يهتم بالطرق المتبعة فى ضبط السلوك اكثر من اهتمامه على مثير معين يستدعى استجابة معينة
- كما فى تجربة سنكر كما يهتم بالضغط على الرافعة الكثر من اهتمامه بالمثير نفسه
- أما التعزيز هنا يقترن بالاستجابة أى ان التعزيز يأتى بعد الاستجابة