Admin Admin
عدد المساهمات : 64 نقاط : 193 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 14/10/2009
| موضوع: ملخص المادة 2011 الجمعة يوليو 22, 2011 12:54 pm | |
| الفصل الأول فلسفة النظام التعليمى مفهوم النظام التعليمى : مجموعة من العناصر والأجزاء موجودة داخل بناية واحدة يتعاونون فيما بينهم ويكون له مكانه وبحسب النكانة يؤدى كل واحد دوره .وهناك مكونات للنظام ( عناصر ) لابد أن يكون هناك تكامل بين مكونات النظام عناصر مكونات النظام :1- لابد أن يكون فيها عناصر ومكونات ولابد أن يكون هناك تكامل بينهم .2- هدف النظام التعليمى:ـأ- توزيع الأهداف الى مراحل النظام التعليمى بأعتبارها سلسلة متصلةب- أحيانا يشار للنظام التعليمى بالسلم التعليمى3- النظام له مراحل منتظمة فى شكل دقيق يسمى ( الهرم التعليمى )4- أن هذا النظام له سياسة توجهه تسمى ( السياسة التعليمية )السياسة التعليمية : مجموعة من النظم التى تحدد كل شئ ويلتزم بها الجميع5- محور الأهتمام ( النظام) لايكون للتعليم نظام إلا إذا كان له محور- لو المحور هو الكتاب أو رئيس الدولة ( فهذا محور فاسد )6- بوصلة تحدد إتجاه النظام --- لايمكن لآى نظام تعليمى أن يرتقى فوق مستوى العلم فيهمفهوم فلسفة النظام التعليمى : لكى يكون النظام جيد لابد أن يبنى على فلسفة فالفلسفة هى التى تعطى الجودة والنظام وكل شئ - لكى نعرف الفلسفة لابد أن نسأل أنفسنا أربعة أسئلة1- لمن يكون التعليم ؟ لكل الناس أم لجزء منهم ---- لو لكل الناس يبقى نظام تعليمى مختلف2- لماذا أتعلم ؟ لضبط النظام .من أجل وظيفة – إنسان – أم مواطن3- لماذا نتعلم ؟ لأعداد أجيالفلسفة النظام التعليمى :ـ هى العوامل والظروف التى شكلت اهداف النظام التعليمى والأسس التى قام عليها والظروف التى شكلت محتواه وحددت ما يتصل به من تنظيمات وإجراءات إداريةعناصر أو ركائز بناء فلسفة التعليم1- طبيعة المتعلم : وهى طبيعة وخصائص المتعلم وظروفه وإمكاناته.2- طبيعة المجتمع : وهى ظروفه وثقافته وخصائصه وتنوع البيئات .3- طبيعة العصر : فى أى زمن أنت تعيش فيه ؟ (عصر يقسم بالأنفجار المعرفى )4- طبيعة التربية : يجب أن يكون داخل النظام التعليمى علوم التربية .محددات أو أطار ات النظام التعليمى :ـ هناك مجموعة من القضايا الهامة فى النظم التعليمية ولاترتبط بحدود مكانية أو زمنية وهى .1- يرتط وجود نظام تعليمى بوجود حلقات أو مراحل تعليمية تربطها علاقات متبادلة وواضحة أى أن النظام يستجيب للأمكانات والقدرات البشرية المتنوعة .2- حدوث إتفاق عالمى على أن مدخل النظام التعليمى يجب أن يكون إجبارى ويستوعب جميع الأطفال الذين بلغوا سن الألتحاق بالمدرسة حق من حقوق الأنسان ولكن الواقع لم يساعد معظم دول العالم على أن تفى بهذا الحق .3- قيمة النظام التعليمى الممتمثلة فى التعليم الجامعى والمعاهد العليا محددة وضيقة بالنسبة للنظام ككل وتتفاوت نسبة إستيعاب الطلاب .4- غالبية النظم التعليمية العربية والشائعة فى البدان المتخلفة هى صيغ ونماذج مشوهة للصيغ الأصلية فى بلدان المركز – الدول الرأسمالية والمتقدمة صناعيا .الفصل الثانى فلسفة التعليم الأبتدائى تعريف المدرسة الأبتدائية : هى ذلك النوع من التعليم النظامى الذى يلتحق به الصغار فى سن السادسة والذى يقع فى أول السلم التعليمى بهدف تحصيل بعض المعارف والمهارات الأساسية .النشأة : المدرسة الأبتدائية قديمة ولا نستطيع تحديد التاريخ الذى أنشئت فيه أول مدرسة من هذا النوع . وهناك أمرين :ـ1- أن مولدها أرتبط بإبداع الأنسان رموز القراءة والكتابة وإستخدامها فى أختزان خبراته وثقافته فاستحداث الكتابة أدى إلى قيام مهنة تدور حول تعليم النأشئين قراءة رموزها ليستطيعوا الأستفادة من المختزنات الثقافية .2- الأمر الثانى : هو أن المدرسة الأبتدائية أسبق منظمة تربوية أنشئت فى مجال التعليم وتأتى اسبقيتها من أعتماد مايقدم فى المراحل التالية لها على أكتساب المهارات التى تقدم فيها. ملامح (مميزات ) المدرسة الأبتدائية1- المدرسة الأبتدائية مجتمع يتعبم فيه الأطفال أساسا أن يعيشوا كأطفال فهى تقدم إلى الطفل خبرة تختلف عن خبرة بيئته .2- تشجيع الفرد على فحص الأشياء وتتيح له فرصة إثبات ذاته.3- تهئ للأطفال بيئة صحية تساعدهم على النمو العام بخطوات مناسبة والعمل على تعويض ما بين التلاميذ من تفاوت أو تمايز إجتماعى .4- المدرسة الأبتدائية تؤمن أن المعرفة والعمل واللعب أمور ليست بمعزل عن بعضها .· مبررات الأهتمام بالمدرسة الأبتدائية ( التعليم الأبتدائى )1- التعليم حق لكل الأفرد يجب أن توفره له الدولة أينما وجدوا : بعد أن كان التعليم الأبتدائى لأبناء الطبقات الميسورة ولفئات معينة أصبح التعليم حق لأفراده وأصبحت الدولة توفره له وذلك لاتاحة الفرصة للأفراد فى سن معين للحصول على قسط من التعليم لتأهليلهم للحياة الأجتماعية .2- تحقيق التكافؤ فى الفرص التعليمية : يعتبر مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية من أهم المبررات للأهتمام بالتعليم ويعنى توفير الظروف المجتمعية الملائمة والتى تتيح لكل طفل الأستفادة من الفرص المتاحة على أفضل نحو ممكن وأخذ المفهوم أبعادا سياسية وهى أتاحة الفرصة التعليم دون عوائق من أى نوع .3- أعتبار التعليم الأبتدائى ركيزة أساسية للمراحل التعليمية التالية :أ- يعتبر التعليم الأبتدائى ركيزة أساسية لاى مرحلة أخرىب- هناك علاقة وثيقة بين مدى الأفادة من التعليم الأبتدائى ونوعيتهت- تركزت أهداف تلك المرحلة فى العمليات الأربعة القراءة الكتابة الحساب المواطنة4- يعد التعليم الأبتدائى دعامة أساسية فى عملية التنمية الشاملة .- من الناحية الأجتماعية : يتناول الأطفال فى أخطر مراحل حياتهم لتشكيل شخصيلتهم بجوانبها- من الناحية السياسية : يعد التعليم الأبتدائى وسيلة خلق رأى عام مستنير نسبيا- من الناحية الأقتصادية : اصبحت معاهد التعليم العالى أدوات لتغذية الأقتصادى القومى واصبح ينظر للتعليم باعتباره إستثمار للموارد البشرية .الفصل الثالث وظائف التعليم الأساسى1- تحقيق النمو الشامل المتكامل فى مكونات شخصية الطفليحتاج الناشئ قبل كل شى الى أن يلم بالمعلومات الصحية العامة ويمارسها وأن يؤمن ويقتنع بأهمية الصحة فى حياته وحياة مجتمعه2- تعلم المهارات الأساسية أ- مهارة القراءة ب – مهارة الأصغاء ج – مهارة الكتابة د – مهارة التكلمب- المهارة الرياضية3- تمكين الطفل من التكيف مع البيئة الاجتماعية ان يمكن الناشئ من تكوين شخصيته الخلقية والاجتماعية والروحية بحيث يتحلى بالاخلاق الفاضلة والاتجاهات النفسية السليمة والسلوك الاجتماعى المبنى على فهم العلاقات التى تربطه بالمجتمع4- تمكين الطفل من التكيف مع البيئة الطبيعية ان الطرق المثلى لاختيار البيئة الطبيعية وتفهمها هى تدريس العلوم تدريسا صحيحا منذ بداية المرحلة الدراسية واجراء الاختبارات العلمية تحت شروط معينة منتظمة 5- تمكين الطفل من التكيف مع البيئة الثقافيةوذلك بالاطلاع على الثروة العلمية والفنية والروحيةالتى كدسها الجنس البشرى عبر الاجيال وادعمها بالكتب والمجلدات الفصل الخامس · مفهوم التعليم الأساسى : يتكون من شقين 1- تعليم : مجموعة من العلمات التى تتم بواسطة شخص لتنمية القدرات والمواقف والمهارات2- أساسى : أ- تزويد المتعلم بأحتاجات فى كل الجوانب ( اخلاقية- اجتماعية – إقصادية .... إلخ )ب- يمكن للمتعلم حينما ينتهى أن تكون عنده مهنة يعيش منهات- تمكين التلميذ المتعلم حينما يتخرج تكون نوعيته تمكنه من أن يؤدى دور أساسى لخدمة مجتمعه· المفهوم العام للتعليم الأساسى1- تحقيق النمو المتكامل للتلميذ2- يؤكد مبدأ الديمقراطية وتكافؤ الفرص3- يمزج بين البعدين النظرى والعلمى· النشأة والجذور : التعليم الأساسى ليس فكرا تربويا جديدا ولكن له جذور تاريجية على المستوى العالمى مثل1- مرحلة التربية الأساسية للنهضة الأجتماعية : يرى غاندى أن يكون التعليم عن طريق المهنة ومن خلالها يرفض التعليم النظرى الكلامى ويراه أداة ضارة أحدثت غربة بين المواطن وبيئته ومجتمعه2- مرحلة التربية الأساسية لمن فاتهم التعليم الرسمى : كان إتجاه التربية الأساسية فى تلك الفترة أمتداد وتجديد للدور الأجتماعى والتربوى للمدرسة الريفية3- مرحلة ظهور حركة التعليم الأساسى وتطورها : فى بداية القرن 19 ظهر التعليم الأساسى وصار الأباء ملزمين بالحاق ابناهم فى المدارس التى انشأئها الدولة فى اوربا الغربية وكان هذا أعتراف رسمى بأهمية تعليم الجماهير كخطة تعمل الدولة على تحقيقها .· الأسس التى تقوم عليها فلسفة التعليم الأساسىهى مرحلة أساسية لأنها أول تعليم نظامى يتلقاه الطفل حيث يلتحق بها قبل أن يمر بأى تعليم نظامى وتقوم برعاية الطفل1- انها مرحلة الزامية : أى ان التعليم حق لكل الأطفال المصرين فى سن السادسة وعلى الدولة أن توفره لهم وأن يلتزم الأباء وأوليا الأمور بتنفيذه2- مرحلة عامة : لجميع فئات المجتمع ولجميع مناطق المجتمعوهنا نعنى مبدأ الديمقراطية وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأطفال بالتساوى3- مرحلة مجانية : تلتزم الدولة بخدماته دون تقاضى مصروفات دراسية وان يكون تعليما متاح لجميع الأطفال .· التجربة المصرية فى التعليم الأساسى1- المدارس الراقية : تقوم بتقوية إستعدادات التلاميذ وتقوية عمله بشكل يساعدهم على دخول معركة الحياة وأكسابهم القدرة على ممارسة العمل ومدة الدراسة بها 4 سنوات تضمنت أنشطة علمية ولم تستمر هذه المدارس طويلا لأنها مدارس لا تؤهلهم للاستمرار فى التعليم2- المدارس الريفية : وتهدف الى تعميم التعليم الالزامى لأن جميع مناهج الدراسة بها تجمع بين المواد النظرية والمواد العلمية ومدة الدراسة بها 6 سنوات3- مدارس الوحدات المجتمعية : الهدف منها الجمع بين الأعداد المهنى والتعليمى وهذه المدارس موازية للتعليم الأبتدائى فقد كان ذلك سببا للتنافس ثم أدى الى صراع بينهم مما أدى الى عدم أستمرارية هذم المدارس4- المدرسة الأعدادية الموحدة : تهدف لتهيئة التلاميذ للحياة المهنية وأكسابهم بعض المهارات اليدوية وسميت المدرسة الأعدادية الحديثة ذات المجالات العلمية وذلك للضغط المتزايد على التعليم حولت الأماكن المخصصة بهذه المدارس لممارسة الأنشطة العملية الى فصول دراسية5- المدرسة التجريبية الموحدة : أنشئت هذه المدارس بالتعاون مع المانيا لتجربة الربط بين المواد النظرية والمواد العلمية وتحقيق التكامل بين المتعلم والعمل والتدريب والأهتمام بالنواحى المهنية والفنية . | |
|